إدارة المخاطر في التداول - An Overview



ممارسة التأمل الواعي: تساعد تقنيات مثل التأمل أو التنفس العميق المتداولين على الحفاظ على الهدوء والتركيز أثناء تقلبات السوق.

إلا أن هذا كله يمكن تفاديه أو بالأحرى تقليل أثره السلبي من خلال اتباع استراتيجيات إدارة المخاطرة المشار إليها.

على سبيل المثال، قد تؤدي اضطرابات في عمليات استخراج المعادن إلى ارتفاع أسعار الذهب، بينما يمكن أن تؤثر مشاكل النقل والإمداد على أسعار النفط، مما يزيد من تقلبات السوق.

إدارة المخاطر تلعب دورًا محوريًا في مساعدتك على اتخاذ قرارات متزنة أثناء هذه الفترات.

لكن أين هذه النقطة؟ بشكل عام، إنها النقطة التي تشهر عندها أن عملية التداول أصبحت ليست ذات جدوى. 

إضافة أدوات مالية مختلفة مثل السندات أو السلع (مثل الذهب أو النفط).

لكن تذكر أن وقف الخسارة لا يمكن أن يساعدك على تجنب الخسائر تمامًا - فقط حدد متى يمكن اتخاذ إجراء لتقليلها.

دعم النمو الاستراتيجي: تتيح إدارة المخاطر التركيز على تحقيق الأرباح على المدى الطويل بدلاً من السعي وراء مكاسب قصيرة الأجل.

تذكر: الخسارة ليست النهاية. إنها خطوة نحو التحسين والنمو. إدارة المخاطر تساعدك على تقليل تأثير الخسائر والبقاء في السوق لفترة أطول.

تقع على عاتق المتدوال وحده مسؤولية تعلم واكتساب الإمارات المعرفة والخبرة المطلوبة لاستخدام منصة التداول وأي شيء سيكون مطلوبًا للتداول بشكل صحيح.

تقوم هذه الاستراتيجية على نظرية "عدم وضع كل البيض في سلة واحدة"، أي أنه لا يجب المخاطرة بجميع الاستثمارات في صفقة واحدة، أو اقتصار الاستثمار على سوق محدد أو أداة مالية مُعينة، إنما التنوع من أسس إدارة المحافظ الاستثمارية نور بنجاح، إذ يضمن تجنب أي خسائر كبيرة قد تنتج عن تراجع أو التقلب المفاجئ في قطاع أو أصل مالي ما.

استخدم المصادر الرسمية والبيانات الاقتصادية الموثوقة.

يمكنك استخدام معادلة بسيطة لحساب حجم التداول بناءً على مستوى المخاطرة الذي يمكنك تحمله:

استخدام الرافعة المالية يجب أن يكون بحذر لتجنب الخسائر التي قد تنتج عن التقلبات الحادة والمفاجئة في السوق.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *